تعيش المنطقتان العربية والإسلامية بأسرهما على وقع صعود الحالة الراديكالية بتنويعاتها السياسية والدينية والمجتمعية، كردة فعل لتقلبات الربيع العربي (خاصةً في العمق السوري)،