طغى الاهتمام بالتيارات الإسلامية خلال العقود السابقة، وكان يوحي ذلك الى تلاشي اليسار، والهامشية التي بات يعيش فيها، حيث أصبحت المتابعة تطال "القوى الفاعلة"، والتنظيمات المؤثرة.
طغى الاهتمام بالتيارات الإسلامية خلال العقود السابقة، وكان يوحي ذلك الى تلاشي اليسار، والهامشية التي بات يعيش فيها، حيث أصبحت المتابعة تطال "القوى الفاعلة"، والتنظيمات المؤثرة.