منذ أواخر القرن التاسع عشر، و مع اختراع التصوير الفوتوغرافي، أصبحت للبشرية القدرة على توثيق فظاعاتها أكثر من أي وقت سبق. وبتتالي السنوات و الحماقات والجرائم تكوَّنَ لدينا ألبوم صور مخيف بشكل يفوق  أفلام الرعب الأكثر خيالاً.