كتب كوندورسيه (Condorcet)، أحد أبرز وجوه الثورة الفرنسية وأبرز ضحاياها كذلك، من داخل سجنه: " كلّ شيء يؤكد لنا أننا على أبواب عصر ثورات كبرى للجنس البشري..."1.