الظاهر أن استراتيجيا توسيع دراسات الجندر (Gendre Studies)، وحتى لا تنحصر في ثنائية الذكر/ الأنثى من منظور الجنس، أو في ثنائية الرجل/ المرأة من منظور الجندر، أو النوع الاجتماعي كما في منظور آخر، كان الهدف منها إحداث انقطاع جذري، وشمولي، في مجموع المقاربة الجندرية ذاتها وسواء على صعيد الطرح أو صعيد المنهج المعتمد.