ملخص الورقة:
تبحث الورقة في أهمية اتخاذ محافظة دير الزور معقلا بديلا لتنظيم الدولة الذي من المتوقع خسارته ما تبقى من مناطق سيطرته في العراق، واحتمالات راجحة لخسارته مدينة الباب، المعقل الأخير له في حلب، وكذلك توقعات باستعادة قوات النظام السوري سيطرتها على مدينة تدمر، في ريف حمص الشرقي؛
ترجمة: حمزة ياسين

نُشِر هذا النص باللغة الانكليزية في مركز الدراسات السورية التابع لجامعة سانت اندروز في اسكتلندا والذي يُشرف على إدارته البروفيسور ريموند هينبوش، وقد تُرجم في موقع معهد العالم للدراسات بعد أخذ موافقة المركز.
جلس خالد مندهشاً أمام التلفاز حين سمع مذيعة القناة الفرنسية الرابعة تتحدث حول أن هجمات باريس التي حدثت في تشرين الثاني /نوفمبر من عام 2015، قد تم التخطيط لها في مدينة دير الزور السورية، وتابع بعدها أحد المسؤولين قائلاً: إن "الطائرات الفرنسية سوف تحرق الأرض هناك".

ملخص:

انطلقت عملية استعادة الرقة في 6 نوفمبر/تشرين الثاني 2016، بمشاركة 30 ألف مقاتل إلى جانب "أكثر من 200 جندي أمريكي يشاركون على الأرض في حملة تحرير الرقة، التي بدأت بدعم مكثف من التحالف الدولي"[1]؛ في حين "تشير التقديرات لوجود 3500 مسلح من تنظيم الدولة بالرقة"[2].
الصفحة 2 من 3