1- في 12 نيسان 2011 اجتاحت قوات عسكرية وأمنية وشبيحة من قرى العلويين المجاورة لقرية البيضا، فقتلوا بعض المواطنين وعاثوا بالقرية سرقة ونهباً وتخريباً، وجُمع شباب القرية في ساحتها فداسوا عليهم وأهانوهم، ثم ساقوهم إلى ساحات قرى مجاورة يسكنها العلويون، فشارك بعض أهالي تلك القرى بإهانة الناس والتشفي بهم كما تثبته شهادات لمن عاشوا تلك الجريمة.
2- مجزرة الحولة التي ارتكبتها قوات الاسد في يومي 25-26 أيار- مايو، 2012 شكلت تعبيراً عن نية نظام الأسد عن تفريغ المكون السني من منطقة غرب نهر العاصي. ثم تبعت ذلك مجازر التريمسة والقصير والقنيبر وحمص.
3- إيران تشتري سورية وتستوطنها، الساسة بوست، 31-3 – 2016 انظر الرابط.
4- أصدر رأس النظام السوريّ، بشار الأسد، المرسوم رقم 66 عام 2012، القاضي باعتبار منطقة بساتين المزّة، ومناطق أخرى بدمشق، مناطق سكنٍ عشوائيٍّ تجب إعادة تنظيمها. ويقسم المشروع إلى منطقتين، الأولى بمساحة 9214 هكتاراً جنوب شرقيّ منطقة المزة، والثانية بمساحة 880 هكتاراً جنوبيّ منطقة المتحلق الجنوبيّ.
5- حنين غدار: وصول إستراتيجية سورية المفيدة التي تعتمدها إيران في سورية إلى مرحلة الإكتمال: معهد واشنطن للدراسات انظر الرابط.
6- استخدمت إيران رئيس فرع الأمن السياسي رستم غزالة في دعم حركة التشيع في بعض قرى ريف درعا وخاصة قرفا مسقط رأسه، وعندما اكتشف خطورة الأمر وحاول الاعتراض قام نظام الأسد بتصفيته.
7- غسان إبراهيم: سورية المفيدة لتمكين إيران، جريدة العرب، 24-9-2016 انظر الرابط.
8- فابريس بالونش: التطهير العرقي يهدد وحدة سورية، معهد واشنطن للدراسات. انظر الرابط.